في عالم الإنترنت هناك أشخاص أرتاح لهم جداً، أحبهم جداً، أتمنى أن أكون محظوظاً لأتعرف عليهم وألتقي فيهم وجهاً وجهاً ..
أشخاص يسعدونني جداً، يبثون فيني الأمل والحب ..
أحدهم كنت أعرفه منذ سنوات، أقرأ جميع ما يكتب في مدونته، أعلق نادراً على ما يكتب لكنني أستمتع جداً بما يضعه ..
هو يكبرني بسنوات كثيرة، ربما ١٥ أو ٢٠، لكن تدويناته تلمس شيئاً ما في قلبي، أحيانا تدويناته تكون بسيطة جداً جداً مثل أن يضع صورة لنهاية قصة كرتونية من مجلة بطوط أو ميكي ..
أحياناً يضع أغنية قديمة جداً ويكتب حكايته معها عندما شاهد شريط الفيديو ودائماً وكالعادة أشعر بشعور رائع وجميل..
أستاذي يزيد؛ أتمنى فعلاً أن أتشرف بأن ألتقيك وأسمع منك ..
بالنسبة لي وبالنسبة لكثير ممن لا يعرفونك أنت إنسان عظيم وتستحق منا كل الشكر والفخر كذلك ..
هذه مدونته وتستحق الزيارة والاطلاع :
مؤثر ما كتبت و لامسني كثيرا ً …
شكراً لك بعمق صدقك و عاطفتك ..
و اعتذر عن تأخري في الرد ..
لكوني مثل أغلب البشر .. قد لا الاحظ الاشياء الا متأخرا ..
و لا أفتح الرسائل الا بعد وقت من ارسالها ..
اكرر شكري و اعتذاري …
أحببتُ فقط أن أمر لألقي السلام بعد كل هذه السنوات 🙂
و أفزعني جدا أن وجدت مدونة “كتب” لا جديد فيها منذ العام الماضي!
كيف الحال؟
يااااااااااااااااااه المدونة دي لسا موجودة ؟؟
معقوووووول !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فعلاً
مدونة يزيد كنز
لا تمل من الاستمتاع بقراءة تدويناته وفيديوهاته التي ينشرها
هذا يدل على نقاء قلبك 🙂
دمت بود أخوي محمد 🙂